غرف نوم زرقاء
وفقًا للاختبارات النفسية، فإن اللون الذي يحب معظمنا هو اللون الأزرق، وما اللون الذي يجمع أفضل ما في اللون الأزرق؟ بالطبع تبدو غرفة النوم بمزيج من هذه الألوان مريحة وجذابة للغاية، ولهذا نحن على موقع مامي ستار سوف نضع لكم غرف نوم زرقاء 2020 حتى تختار منها المناسب لك حسب رغبتك كما ان هذه الديكورات تناسب الكثير من الاذواق وكما ستريد قضاء كل وقتك هناك في غرفة نومك الخاصة، ألقى نظرة على غرف نوم زرقاء 2020 فإن هذا المزيج رائع بشكل خاص مع الأثاث العتيق ولكن بعض القطع الحديثة ستكون أيضًا مثالية للغاية، فكل محبي اللون الأزرق إليهم مجموعة مميزة من غرف نوم زرقاء 2020 فيما يلي تعرف عليها الآن.
احدث ديكورات غرف النوم
غرفة نوم علوية باللون رمادي الفاتح مع جدار أزرق مزخرف وفراش أزرق وأرضيات من الصلب باللون البني وبعض التبلوهات المعلقة على الحوئط واثنان من الكومودينو بجوار السرير الكبير.
غرفة نوم جميلة باللون الرمادي مع الكثير من الملمس ذات اللون الأزرق مع سرير أنيق منجد مخملي باللون الأزرق وأجنحة ليلية مستديرة الشكل.
غرفة نوم باللون الأزرق مع أرضيات رمادي فاتح وسرير منجد باللون الرمادي الفاتح بالإضافة إلى الفراش الرمادي وأزرق مع كرسي خشبي.
اشكال غرف نوم مودرن 2020
غرفة نوم أنيقة مع جدار باللون الأزرق الغامق، وسرير منجد رمادي، مع بعض الأضواء والمصابيح الجذابة المعلقة ومنضدة من الخشب.
غرفة نوم رئيسية رمادية اللون ومقعد مستطيل باللون الأزرق والوسائد وسرير كبير وكرسي باللون الرماي وكومودينو باللون الأبيض.
غرفة نوم باللون الرمادي الرائع مع لمسات من اللون الأزرق الجرئ تظهر الفخامة والجمال لغرفة النوم هذه.
ديكورات غرف نوم 2020
غرفة نوم رمادية فخمة مع فراش أزرق داكن وطبقات من المفروشات الزرقاء مع كرسي مستدير الشكل من الخشب.
غرفة نوم ذات جدران باللون الأبيض والأزرق مع وسرير منجد رمادي ومنضدة، وبعض الأعمال الفنية الحديثة المعلقة على الحوائط ومفروشات زرقاء.
غرفة نوم رمادية مع حائط خرساني رمادي وسرير منجد ولمسات من اللون الأزرق الداكن على المفروشات سواء على السرير أو الأرضية.
صور احدث غرف نوم 2020
ديكور غرفة نوم أنيقة ومريحة مصممة بألوان رمادية مع جدار باللون الأزرق الداكن، مع المساحات الخضراء واللكنات الخضراء وبعض المفروشات الرمادية.
غرفة نوم بلون رمادي فاتح مع بعض الأثاث الخشبي مثل السرير والكرسي والكومودينو والأرضيات الصلبة.
